Since i got nothing to publish lately , غير صالح للنشر
Or غير متوافر للنشر ;P
am posting what my lovely friend 3alya k . Wrote , Last Night .
سرقني الارق من النوم و اصبح رفيق مزعجا
و نما الثلج من فروة راسي فشابت روحي الصغيره
ارقد هنا كانني نبته تعجز الحركه
تنتج لتعطي و تعطي و كم محزن عدم مبالات الاقدام التي توطء عليها تلك الاقدام التي قد تحمل كتلا من الخبث او كتلا من الكسل المخجل او كتلا من الغباء المدمر
تاكلها الحشرات ليس لضعفها بل لخضوعها للعطاء
العطاء اللا محدود
استهزء بهولاء السلبيين السفيهين و انا ادنو السلم لاكون بينهم
ارقد هنا لأتخيل وجهي الجاهل المتردد
و تتلاشى الابتسامه من بين خديَ
لتحل الفوضى في عينيَ, و تتحركان بسرعه يمينا، شمالا و يمينا مره اخرى و اخرى و اخرى
ارسم في مخيلتي صورا اعجز عن تحديد تفاصيلها التي تمدني باكتفاء احتاجه للتخلص من حاجتي
أليس من الأفضل لي ان اعيش عمري في تجربه انمائيه ذاتيه ولو كان بعدي عن اعزائي ثمنا؟
كم من شخص قريب اشعر ببرودة بعده و كم من شخص بعيد قد ارقص على ايقاع نبض قلبه
أليس امرا مثيرا للشفقه الجلوس وسط دائره الظلم الخالد لن افكر بعد الان في البقاء امام السد حتى و ان وقف معي اصدقائي
اجل اصدقائي
اجمل ايامي
جعلوا الهم لب نسياني
و انبتوا من دمعي زهور بستاني
و ابتكروا لقصتي عمقا انعكس في عنواني
اصدقائي.
احبكم
منشغلين في بناء عوالمكم و، بعيدين عن احساسي
لكن ذلك افضل
حتى لا تؤثر على السعادة، مرارتي فزرعت لكم نجوما في البحر لتعكس اشعتها للسماء حقا الخوف الحقيقي الذي بدات اشعر به هو الخوف من الخوف عينه لم اعد اطيق شيئا غير الحزن البسيط اتحدث عن فراغ احببته،
يهجرني و رثاء سمعته، اثر بي، فملكني فرحت احاور افكاري ولم يعد الالم يخرج مع دموعي و نبذ الصوت بكائي تنبأت ان الوقت سيجرني في لعبته، و برغم ذلك جاريته فضلت محاوله التغير، و استنكرت العواقب،
فاذ اجد نفسي اعيش المصير ذاتهادركت مدى الوجع المتكرر و كتبته في سطور تضحكنيفاصبح بعد ذلك زوال الام موجعا
النصائح حكيمه
لكن القرارات عنيده
قلبي ثقيل جدا،على الارض مثبت اجره جرا تعبت ،الهي، تعبت و تعلمت صدفة ان للصمت صوت آسر
وقفت الان على مفرق الطرق و بدأت اجمع 1+1 لكل طريق توفر اليقين المطلق في الحقائق لكن –ككل محاولاتي - لم اصل الى نتيجه واضحه المعالم، تحقق المقصد
هل احلق خلف الحلم ام الهدف؟ أأغرق في بحر الصعاب ؟ ام يحملني ندمي في هواء سماء اللين اردت حلا واحدا فتضاعفوا الى مئه
فكيف لي ان اختاروهم يؤنبونني في ان لا احتارلست ارى الخداع بذكاء او بقوة بل اراه هروبا من صعوبه الصراحه تعثرت و انا اجري، على صخره أمل و في لحظه بين الام و الموازنه للوقوف مره اخرى انبثقت بدائع الافكار في الجانب الواقعي لاحلامي فكونت ذاتي من الهام تلك اللحظه، و من ثم كتبت فلسفتي الفضول قد يدفعني للتمرد من اجل التجربه لكن ماذا عن تمرد جاف يمنعني من الفضول ؟
مشيت في درب آمن ،واعد، شديد الجمال، و انا خائفه منذ ان احرق نور الشمس جفون عيناي اصبحت لا اثق بالجمال الساحر الظاهراشعر بضيق يملل، فانظر الى خطوط يدي المجرده، ثم لا البث ان أشرع في البكاء حين احاول تحديد عددها اه، حقا لم يعجبني مسار واحد
.لكن فضلت الحياة ارغامي على الاختيار و الخاتمه اثبتت نظريتي، فلحظاتي المثاليه في السعاده التي شهدتها، لن تعود، ابدا ابدا
هناك تعليق واحد:
::
لطالما اشتقت
لـ هذيانكِ
لحروف .. نمت
وجرت وازهرت
امامنا كما وردات الربيع
من يحبكِ من يقربكِ سيطل يحبكِ
ويعشق قربكِ
من يعرفكِ
ويتلمس تلك الروح القابعه في ثنايا
هذا الجسد
العطر
اعلمي انـــه
لسوف يعود
ويدب الحنين بأحشاءه دوماً
:
ايفا
لكِ حبي
إرسال تعليق