الاثنين، ديسمبر 17، 2012

it was only just a dream ...




ماذا لو لم أصادفك على عتبة باب

ماذا لو لم ألمح بريق عينيك

ماذا لو لم اشاغبك بـ عبث

! ماذا لو لم أعبث بـ شغب



 ..... ماذا لو لم يهزمني الكأس السادس يومها




ماذا لو , لم تفتح باب موصدا , مشمعا , بـ الشمع الأحمر

الأحد، أكتوبر 21، 2012

أبواب قديمة موصدة ... و أبواب حكايات جديدة مواربة ... لم تعد كل الأغاني أنت... لم تعد كل الشوارع تبيع وهم عودتنا معاً لم تعد الأيام متكئة على عكازة الحنين ! ولم يعد رنين رسائلك الهاتفية موسيقى و مطر و أشياء نرقص بها فرح ا لم أعد أنا, أنا يا عزيزي , و لم تعد أنتَ .... أنت إيفا

الأربعاء، أغسطس 01، 2012


اتمنى حين تفتقدني ، الا تتذكر شيء مما كان. اتمنى حين تشتاق الا يؤلمك قلبك من الفراق. اتمنى حين يذكر اسمي امامك، ان تبتسم برضى لما كان و مضى. اتمنى حين تتعب ، تكون قربك عين ساهرة. و حين يغلق باب ، يغلق شرا كان يتوارى خلفه. و حين تمضي في طريق ... يكون امنا و سلاما لك و لمن تحب. و حين تيأس من النسيان، تتذكر .. بأنني هنا ،لم ارحل ،و لم تأتي يوما.

السبت، أبريل 21، 2012

maw3d...

موعدي الليلة معك .. موعدي لك انت وحدك.. موعدي عطرك و رسمك.. موعدي يا اقرب بعيد.. موعدي ما يعرف المسافة... موعدي فوق النجوم.. فوق الخيال و المستحيل اللي الكل عنه يقول.. فوق السحاب بين الغيوم .. موعدي صافي لك انت... موعدي وافي معك ، لو تخون ،لو يعدي الوقت و الزمن ... و الكل يعرفني \ فيك مجنون ..

الخميس، أبريل 12، 2012

نخب آخر

لنصف ضمّة ، لنصف ابتسامة ..
لنصف عمر ، و لنصف قلب ..
لاقتسام نصف الطريق ، و نصف كأس الماء ...
نصف اليقظة و نصف الحلم ..
لنصف فرح .. و نصف موعد
سنلتقي ..
ستملىء الكأس ، و أمتلئ أنا .

الأحد، فبراير 26، 2012

اماكن / كانت


أماكن كانت تحمل عطرنا ... لا أكثر
أماكن كانت تشتعل رغم برودة الجو ... لا أكثر
أماكن خالية كانت تبتهج كفرحة عيد .. لا أكثر
أماكن كانت تنتظرنا ننفرد ، ليعزف الكون حولنا... لا أكثر
أماكن كان يمر بها قوس قزح ، رغم أن المطر لا يصلها ... لا أكثر
أماكن بالواقع ،نطير بها بالحلم الجميل ... لا أكثر

اماكن اضعنا بها الطريق ، لا أكثر ، صدقني لا أكثر ....

الخميس، يناير 26، 2012

سماوات سبع ، عطور سبع





سبع عطور ...
الأول في شعري ... الياسمين
الثاني هنا ، حيث القبلة الأولى ... زهر البنفسج
و الثالثة يدي ... مسك معتق
و الرابعة انفاسي ... توت شهي
و الرابعة هنا ، حيث تضع رأسك ... بخور عربية
و الخامسة خلف اذني، عطر فرنسي حديث
و السادسة جسدي ، فانيلا .. رائحة ليلة دافئة
و السابعة سمائي ، حيث يلامس جسدك ... جسدي !

الخميس، يناير 12، 2012





شكرا للبدايات
ننشغل بها و لها
إلى أن تنتهي
و ننشغل بالكتابة عنها و الهروب منها ...